1- تركيب محطة الري بالطاقة الشمسية
سيتم تركيب محطة ري تعمل بالطاقة الشمسية على خزان العاصي الواقع في مجتمع تلول في ناحية سلقين. تتكون المحطة من ألواح شمسية مصنوعة من مادة البيرك أحادية البلورة وجسم المحطة وأنابيب بولي إيثيلين وقنوات فرعية ومضختين بقدرة 220 م3/ساعة (110 م3/ساعة لكل واحدة).
2-جلسات توعية – دورات تدريبية لجميع المزارعين المستهدفين لتغطية المواضيع التالية:
●أصناف المحاصيل والاحتياجات المائية لبعض المحاصيل.
●تقنيات الري الحديثة والاستخدام الأمثل للموارد المائية.
●أفضل الممارسات لحماية مصادر المياه من التلوث.
3-توزيع قسائم إلكترونية نقدية للمدخلات الزراعية على 200 مزارع.

دعم 600 امرأة من خلال التدريب على التصنيع الغذائي، وتوزيع المنح الصغيرة من خلال قسائم الأدوات والمواد الخام.
دعم 300 مستفيد من خلال التدريب المهني على المهن المطلوبة وتوزيع المنح النقدية الصغيرة لأفضل 150 مشروعًا.
تأهيل أربعة أسواق في شران وجنديرس ومحمبل وجسر الشغور. ودعم 200 عامل في إطار النقد مقابل نشاط العمل.

دعم 400 امرأة من خلال التدريب على التصنيع الغذائي، وتوزيع المنح الصغيرة من خلال قسائم الأدوات والمواد الخام.
دعم سلسلة القيمة لـ 400 مزارع شعير من خلال توزيع الأسمدة وقسائم الري/الحصاد النقدية.
وشراء المنتجات النهائية من الشعير والتبن لتوزيعها على 800 مربي أغنام و400 مربي أبقار لمرة واحدة.

يهدف هذا المشروع إلى تقديم خدمات التغذية المتكاملة من خلال:
– تمكين المرأة من خلال تدريبها على التصنيع الغذائي وتوزيع المنح الصغيرة
– توزيع قسائم نقدية لأسر يعانون من حالات سوء التغذية ودرجات عالية من الضعف.
– تفعيل 10 فرق الاستجابة السريعة لتقديم خدمات التغذية والصحة وحماية الطفل وتعزيز النظافة المتكاملة.
سيتم تقديم الخدمات في 15 مجتمعًا في المناطق الفرعية التالية: دانا ، قرقينة ، الأتارب ، الجندرية ، عفرين ، شاران.
أ- أنشطة الخدمات المالية:
1- تدريب 300 أسرة تعيلها نساء:
– الجزء النظري يشمل (تجهيز الغذاء ، نظام تحليل المخاطر ، إدارة الأعمال ، التسويق) شهر واحد
– الجزء العملي يتضمن موضوعات عن إنتاج الغذاء (12 أسبوعًا)
2- توزيع 300 قسيمة أدوات تجهيز غذائي بقيمة 120 دولار للمرأة.
يمكن استخدام هذه الأصول بشكل مستدام في المشاريع الصغيرة في المستقبل من قبل النساء.
3- توزيع 300 قسيمة مواد أولية بقيمة 200 دولار للمرأة الواحدة مقسمة على 4 دورات / شهر.
ستُستخدم هذه القسائم لإنتاج الأطعمة التي تأتي من الخضار أو الفواكه أو الحليب.
تهدف هذه المنحة الصغيرة إلى تشجيع النساء على بدء مشاريعهن التجارية الصغيرة.
4- تكوين مجموعات نسائية وبناء قدراتها لتمكينها.
5- توزيع سندات نقدية بقيمة 60 دولار (4 جولات على 536 أسرة).
سنستهدف العائلات التي لديها أطفال يعانون من سوء التغذية الحاد الشديد ودرجة ضعف عالية

إجراء 10 زيارات ميدانية لعدد 1500 مربي خلال 10 شهور. سيتحقق الأطباء البيطريون من اللوائح الصحية الدولية من الوضع الصحي للحيوانات ويقدمون العلاج المطلوب ، إذا لزم الأمر ، ضد الأمراض الأكثر شيوعًا ، أو الاستشارات.
• عقد عشر جلسات توعية لما لا يقل عن 50٪ من نفس 1500 مربي لرفع وعيهم بأفضل الممارسات البيطرية. ستكون الجلسات من خلال مجموعات صغيرة من المربين لضمان سلامتهم.
• تنفيذ ست حملات تطعيم في نفس المنطقة باستهداف 50.000 رأس من الأغنام والماعز في كل حملة مملوكة للمستفيدين وغير المستفيدين ضد التسمم المعوي (مرتين) وجدي الأغنام والحمى القلاعية وأمراض الباستوريلا. وكذلك استهداف 1000 بقرة ضد مرض الجلد العقدي.
• إجراء التلقيح الصناعي لـ 100 بقرة باستخدام سلالات عالية الإنتاجية من القش المنوي.
تنظيم حمل 1000 شاة باستخدام إسفنجة مهبلية لزيادة معدلات الولادة للأغنام. ومتابعة الحالة الصحية لتلك البقرة والأغنام من قبل الأطباء البيطريين في اللوائح الصحية الدولية.
• تدريب 50 فني بيطري من خريجي الجامعة أو خارجها لمدة عشرة أيام فعلية.
توزيع 50 مجموعة بيطرية تتكون من الأدوات الأساسية المطلوبة لتمكينهم من بدء عملهم الخاص.
اختيار أفضل عشرة متدربين للاستفادة من نشاط النقد مقابل العمل من خلال مرافقة الزيارات البيطرية الميدانية للحصول على الخبرة العملية وفرص كسب العيش.
• توزيع 360 طن من العلف (بيليه) على 2000 خروف و 100 بقرة لأربع دفعات.

مشروع الاستجابة الطارئة للنازحين الجدد في منطقة عفرين من خلال توزيع 8400 حقيبة جاهزة للأكل و 760 سلة غذائية

يهدف هذا المشروع إلى إعادة تأهيل البنية التحتية الزراعية عن طريق تركيب محطة تعمل بالطاقة الشمسية وشبكات الري لمسافة لا تقل عن كيلومترين. وبالتالي ضخ المياه لما لا يقل عن 600 دونم من الأراضي الزراعية.

تحسين الوصول إلى المدخلات الزراعية من خلال توزيع القسائم.

تعزيز معرفة الأسر التي ترأسها امرأة من خلال حضور التدريب النظري والعملي حول تجهيز الأغذية والحصول على مجموعة أدوات.

دعم الثروة الحيوانية من خلال توزيع أعلاف طبيعية تكفي 2000 رأس من الغنم و 100 بقرة لمدة أربعة أشهر.

يهدف هذا المشروع إلى تحسين الأمن الغذائي من خلال تعزيز الوصول إلى المدخلات الزراعية للمزارعين من النساء والرجال. سيحصل 500 مستفيد على قسائم لتمكينهم من الحصول على المدخلات الزراعية المطلوبة ، بالإضافة إلى القسائم النقدية للري ، ويمكن للقسيمة النقدية تمكين المزارعين من الوصول إلى أوقات الري المثلى ، وهي واحدة من خطط الاستجابة لتخفيف الأثر الجفاف على المزارعين.
وفي الوقت نفسه ، سيتم تحسين المعرفة حول تجهيز الأغذية لـ 100 امرأة من خلال حضور ثلاثة أشهر من الدورات التدريبية النظرية والعملية.

استجابةً للأسر الضعيفة التي نزحت مؤخرًا من جنوب إدلب وشمال غرب حلب إلى مناطق غصن الزيتون ، نفذت منظمة الإغاثة الإنسانية الدولية (IHR) حملة استجابة سريعة ، تحت عنوان “دفء الشتاء” ، من خلال توزيع سلال غذائية على هؤلاء. نازحون في منطقة عفرين

زيادة معرفة مربي الماشية في المنطقة بالتقنيات البيطرية الحديثة من خلال المدارس الرعوية الميدانية ،يحث يصبحون قادرون على تحسين ظروف ماشيتهم من خلال الوصول إلى الخدمات البيطرية ودعم الأعلاف لماشيتهم

توزيع سلة غذائية طارئة  في (جرابلس واعزاز) وعفرين والدانا لعائلات نازحة قادمة من ادلب وحماة

الاستجابة الطارئة  تستهدف النازحين الجدد من ريف إدلب وحماة ، عن طريق توزيع سلة الأغذية و RTE

يهدف هذا المشروع إلى زيادة القدرة على الصمود وتحسين سبل العيش للسكان الأكثر ضعفاً والمتضررين من الأزمات في سبعة عشر تجمع في منطقتي عفرين وأريحا ، حيث يمكن لفرق هيئة الاغاثة الانسانسية الدولية الوصول إليها حاليًا.

إنشاء عيادتين متنقلتين للطب البيطري
واحد لتقديم الخدمات البيطرية لـ 500 مربي حيوانات في  عفرين ، مراطة (جوايك) ، شاورجة الجوز ، بابل ، قرزيل في منطقة عفرين
والآخر لخدمة 1000 حيوان ومربي في بلدات ، كنصفرة ، محمبل ، فاركيا ، شمال اللاج ، أورا قبلي – عدوان ، صراريف ، بنين ، معطف ، شنان ، الظاهرية ، سراج في قضاء أريحا.

إجراء حملات تلقيح لـ 50.000 رأس من الأغنام ضد أمراض انتكس الدم ، والجدري ، والحمى القلاعية ، وأمراض الباستيللو في نفس مواقع التدخل.

يهدف هذا التدخل إلى تحسين الأمن الغذائي والمرونة للأسر الضعيفة من خلال دعمها بقسائم من المدخلات الزراعية ومبلغ من المال للحرث والري ، حيث تلقى المستفيدون الدعم بناءً على مساحة الأرض التي يمكن الوصول إليها ، بالإضافة إلى انه تم زيادة معرفتهم الفنية من خلال الزيارات الإرشادية من الفريق الميداني التقني لإبقائهم على اضطلاع على أحدث الاساليب الزراعية.

توزيع قسائم العلف للأغنام والأبقار لمدة شهرين

يتألف المشروع من قسمين يستهدفان 1200 أسرة

يهدف القسم الأول إلى دعم 800 مزارع محلي يمتلكون أراضي ولكنهم بحاجة إلى مدخلات زراعية خاصة في فصل الشتاء (البذور والأسمدة والمبيدات الحشرية ودعم الري)
القسم الثاني من    هو دعم 400 اسرة من للنازحين  بأدوات إنتاج الغذاء (إنتاج الألبان) عبر القسيمة علاوة على ذلك ، ستعقد الفرق الزراعية المختصة  دورات تدريبية حول أساليب الزراعة الجديدة وأفضل طرق التسويق وسيكون المزارعين قادرين على بيع محاصيلهم في أفضل الظروف

يهدف المشروع بشكل اساسي للدعم البيطري لمربي الماشية في الشمال السوري وذلك من خلال:
العيادة البيطرية المتنقلة و جلسات التدريب والتوعية للمربين
بالاضافة لمنحة اعلاف الماشية المقدمة للمربين و تطعيم وعلاج المواشي

المشروع عبارة عن عيادتين متنقلتين تتوزعان في ريف ادلب و ريف حماه ، تقدم كل عيادة خدمات العلاج البيطري و الاستشارات البيطرية و جلسات التوعية إضافة لأربع حملات لقاح على مدار المشروع.

إضافة لذلك يقدم المشروع قسائم الأعلاف ل 400 مربي أغنام من الفئات المستضعفة و صغار المربين بحيث يحصل كل مربي على قسيمة تمنح الغنمه قرابة 30 كيلو من العلف بشكل شهري ولمدة عشرة أشهر , و يمكن أن يمنح كل مربي قسائم حتى السبعة بحيث يكون مجموع القسائم التي ستمنح لجميع المربين شهرياً 2800 قسيمة

يقدم المشروع دعماً للعائلات المقيمة من أهالي المناطق المستهدفة بالمدخلات الزراعية لتتمكن الأسرة من زراعة نصف دونم من الممحاصيل الشتوية التي تقوم باختيارها بالإضافة لدعم المزارع بالري التكميلي والأسمدة والمعدات،
كما يقدم في جزئه الآخر دعماً للعائلات النازحة بعدة تصنيع منتجات الألبان، كما يقدم المشروع لجميع المستفيدين تدريبات نظرية وعملية ودعماً فنياً طيلة فترة تنفيذ المشروع، يعتمد المشروع على آلية القسائم في التنفيذ

تستفيد 250 عائلة بشكل مباشر من هذا المشروع من خلال تقديم رأسين غنم لكل عائلة مع الأعلاف اللازمة والعناية الطبية واللقاحات بشكل دائم بهدف إكثار هذه الأغنام لدى الأسر للمنفعة المنزلية، كما تقوم الهيئة بتقديم الخدمة البيطرية لحيوانات عشرات الألوف من المستفيدين عن طريق المركز البيطري والعيادات المتنقلة من لقاح ودواء واستشارات.

مشروع توزيع 1650 ربطة خبز على كافة الملاجئ تحت الارض في مدينة دوما 

يهدف هذا المشروع الى تقديم الدعم البيطري اللازم كمحاولة للحفاظ على الثروة الحيوانية في مختلف مناطق الغوطة الشرقية المحاصرة في ريف دمشق. نظرا لكون تعداد الماشية في المناطق المحاصرة يقل يوم بعد يوم بسبب ظروف الحصار القاسية. ولذلك سوف يعمل هذا المشروع على تقديم كمية من الاعلاف للأبقار المنتجة للحليب ل 100 مربي ماشية تم اختيارهم للاستفادة من هذا المشروع. كما وسوف يتم دعم المربين بكافة الخدمات البيطرية التي تتطلبها الأبقار الخاصة بهم من ادوية، علاجات ولقاحات وذلك لتخفيف الاعباء المادية على هؤلاء المربين واضافة الى ذلك سوف يتم اعادة ترميم الحظائر الخاصة بهؤلاء المستفيدين لضمان ظروف المعيشة الافضل لهذه الابقار لما لذلك من تأثيرات ايجابية على انتاجية الحليب والسلامة الخاصة بها. كما وسوف يتم دعوة جميع المستفيدين المربين لحضور جلسات توعوية لمناقشة مواضيع عديدة من أجل زيادة معرفة هؤلاء المربين وتوعيتهم على مختلف الاساليب والطرق التي من شأنها رفع مستوى جهوزيتهم من ناحية القدرة على الاعتناء بالماشية الخاصة بهم وزيادتها. دون ان ننسى ان هذا المشروع سوف يعمل على توفير فرص عمل ل 100 متدرب جديد سوف يتم توظيفهم لمساعدة المستفيدين المختارين مقابل اجر شهري ثابت. كما وسوف نعمل من خلال هذا المشروع على دعم رابطتين فلاحيتين في المنطقة يستفيد من خدماتهما حوالي 40,000 فلاح وذلك بتجهيز غرفتين تدريب ليتم استخدامهما لخدمة هؤلاء الفلاحين

يهدف هذا المشروع الى تقديم الدعم البيطري اللازم كمحاولة للحفاظ على الثروة الحيوانية في مختلف مناطق الغوطة الشرقية المحاصرة في ريف دمشق نظرا لكون تعداد الماشية في المناطق المحاصرة يقل يوم بعد يوم بسبب ظروف الحصار القاسية لذلك مشروع دعم البكاكير سوف يعمل على تقديم كمية من الأعلاف للبكاكير الحوامل ل 117 مربي ماشية تم اختيارهم وفق دراسة ميدانية اجريت من قبل فريق هيئة الاغاثة الانسانية الدولية في الغوطة الشرقية المحاصرة ، كما سوف يتم دعم المربين بكافة الخدمات البيطرية من ادوية وعلاجات ولقاحات وذلك لتخفيف الاعباء المادية على المربيين الى حين ولادة البكاكير الخاصة بهم ، وايضا سيتم دعوة الجميع لجلسات توعوية بيطرية لرفع مستوى الوعي باساليب التربية الحديثة للابقار لرفع قدرتهم على الاعتناء بالماشية الخاصة بهم

تم دعم 54 مربي ابقار صغيرة (بكاكير) في الحولة حتى تصبح منتجة ومفيدة لأصحابها حيث سوف يحصلون على العلف للبكاكير والرعاية البيطرية بالإضافة لمجموعة من جلسات التوعية عن التقنيات الحديثة المتبعة في تربية الأبقار.

خزين سلال غذائية وسلال صحية للتصدي للحصار: 3,150 سلة غذائية تم توزيعها على 3,150 أسرة سورية  حيث تمر المنطقة حاليا بظروف أمنية صعبة جدا من المتوقع ان تؤدي في نهايتها الى اقفال كافة المعابر التي يستطيع من خلالها التجار المحليين امداد المنطقة باللوازم المتنوعة من غذائية وغير غذائية. وبالتالي جاءت فكرة هذا المشروع من اجل تخزين عدد من السلال الغذائية وغير الغذائية وتوزيعها عندما يشتد الحصار على العوائل التي لم تتلق بعد أي مساعدة عينية من أي جهة كانت

تحضير وطبخ 639 وجبة ساخنة ليتم توزيعها على 639 عائلة من مدينة دوما في الغوطة الشرقية المحاصرة (الوجبة مكونة من أرز ولحم مطبوخ ويبلغ وزنها 3,300 جرام) وذلك يوميا ولمدة عشرة ايام متتالية. حيث تمر المنطقة حاليا بظروف أمنية صعبة جدا يتخللها إقفال كافة المعابر التي يستطيع من خلالها التجار المحليين امداد المنطقة باللوازم المتنوعة من غذائية وغير غذائية، عدم توفر لكافة انواع السلع الغذائية وغير الغذائية وارتفاع أسعار المتوفر منها بشكل كبير جدا. وبالتالي جاءت فكرة هذا المشروع من اجل طبخ وتوزيع وجبات ساخنة على العوائل التي لم تتلق بعد أي مساعدة عينية من أي جهة كانت في مدينة دوما المحاصرة وذلك كمحاولة للتصدي للنتائج السلبية لهذا الحصار الغاشم

تخزين سلال غذائية للتصدي للحصار: 3,982 سلة غذائية تم شرائها، تحصيصها، تخزينها ومن ثم توزيعها على 3,982 أسرة

سورية. حيث تمر المنطقة حاليا بظروف امنية صعبة جدا من المتوقع ان تؤدي في نهايتها الى اقفال كافة المعابر التي يستطيع

من خلالها التجار المحليين امداد المنطقة باللوازم المتنوعة من غذائية وغير غذائية. وبالتالي جاءت فكرة هذا المشروع من اجل

تخزين عدد من السلال الغذائية وتوزيعها عندما يشتد الحصار على العوائل التي لم تتلقى بعد اي مساعدة عينية من اي جهة

ما زال مشروع بقرة خير مستمر , حيث يركزفي مرحلته الثالثة  على المحافظة على الثروة الحيوانية في منطقة الغوطة الشرقية و ذلك عبر تقديم كمية من الاعلاف ل  86 مربي ماشية الذين حصلوا في الاشهر السابقة على منح ابقار.بالضاقة الى ذلك يحصل حوالي 1827 اسرة مستفيد شهريا من اهالي الغوطة الشرقية على خدمة بيطرية من العيادة النقالة التى تخدم جميع انواع الماشية في الغوطة الشرقية المحاصرة . كما يشمل هذا المشروع عقد جلسات توعية  خاصة للمستفيدين من منح الابقار و المستفيدين في المناطق العامة من العيادة النقالة .

مشروع عون وسند هو مشروع امن غذائي أساسي ومهم بالدرجة الاولى للحاجة الماسة التي تعاني منها العائلات السورية الاجئة في بلدة عرسال الحدودية الشبه منعزلة عن محيطها بسبب المشاكل والاحداث التي تصيب المنطقة ,حيث ساهم هذا المشروع في التخفيف من معناة هذهالعائلات التي تقطن المخيمات وتأمين المتطلبات الغذائية الاساسية للعائلة ق\ر الامكان .

يهدف مشروع غذاء الفكر الى مساعدة العائلات المنكوبة بالاخص العائلات بلا معيل و لديها اطفال و عائلات ذو الدخل المتدني و لديها اطفال  وذلك من خلال المساهمه في تامين الامن الغذائي خلال فترة المشروع. حيث انه سوف يتم توزيع سلل غذائية عدد 2 لكل عائلة , مرتين خلال مدة المشروع.

برنامج المشاريع الإنتاجية الصغيرة المدرة للدخل يهدف إلى تحويل عدد من اللاجئين السوريين من عبء ثقيل إلى
أفراد فاعلين في المجتمع المضيف، مساهمين في عملية نهوضه الاقتصادي وقادرين على تحقيق أدنى متطلبات
حياتهم في حال غياب المساعدات العينية التي تقوم المؤسسات الداعمة بتوزيعها في هذه المناطق.استطاعت الهيئة
استقبال 318 طلب واستهداف ما نسبته 13.5% منهم (43 طلب) ليتم دراستهم بشكل معمق – جميع جوانب
حياتهم – وتأمين العدة المهنية التي يستطيعون من خلالها البدء والانطلاق
كما وقد قامت الهيئة بتزويد عدد من المستفيدين بدورة تقنية لتهيئتهم لأي مشاكل محتملة قد تواجههم مستقبليا مع
العدة التي قد تسلموها.
إضافة إلى العمل على تزويد جميع المستفيدين بدورة على كيفية إدارة مشاريعهم بنجاح ودورة على كيفية تطبيق العمليات المحاسبية وأهميتها في تيسير أمور عملهم

ويهدف هذا المشروع إلى تأمين بعض الاحتياجات الغذائية للأسرة السورية النازحة لمدة شهر

كما يساهم هذا المشروع في تخفيف معاناة هذه العائلات

حيث تم توزيع 2,649 سلة غذائية على 2,649 عائلة سورية نازحة موزعين على منطقتين

جغرافيتين تعتبرا الأكثر استقطابا للاجئين السوريين منذ بداية الأزمة السورية في البقاع

وعكار.

قدمت هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية ضمن هذا المشروع المسمى ب”مشروعي” 79 منحة انتفاع بيطرية للأرامل في منطقتي الريحان و الشيفونية وذلك على شكل أيداع لثلاثة أغنام حوامل لكل مستفيدة، فضلاً عن كمية أعلاف تكفي كل غنمة شهرين. كل ذالك بالإضافة الى دعم بيطري و فني بشكل دائم و جلسات ارشادية دورية عن وسائل انتاج و بيع الحليب و كيفية إدارة مشروع صغير. كان قد شمل المشروع أيضاً إنشاء مركز نسائي مجتمعي يتيح للستفيدات و للنساء في المنطقة أن يجتمعوا و يناقشوا كافة المواضيع المتعلقة بالمشروع و غيرها و ذلك في مكان آمن و متوفر بشكل دائم. تكمن أهمية المشروع من خلال تأمين مصدر دخل للنساء المعيلات لاسرهن واللواتي فقدو معيلهن.  و من الأهداف الأخرى للمشروع تأمين كمية من الحليب للعائلة لمدة ثلاثة اشهر خلال العام، تأمين مادة الصوف لاستعمالها في صنع الملابس الشتوية والوسائد والاغطية، تأمين مصدر بروتيني من خلال المواليد، و على المدى الطويل المساعدة في الحفاظ على الثروة الحيوانية في الغوطة الشرقية.

إن الخسائر في الثروة الحيوانية في سوريا كبيرة جداً، وذلك نتيجة الحرب الدائرة وحصار العديد من المناطق. يقوم المشروع على تجهيز مركز لرعاية البكاكير وتربيتها وتلقيحها في الغوطة الشرقية بحيث يساهم في الحفاظ على الثروة الحيوانية في المنطقة وينشط سوق المواشي فيها، بالإضافة إلى المساهمة في تأمين الأمن الغذائي لأهل المنطقة المحاصرة.  هذه المبادرة تشجع السكان على استعادة سبل عيشهم التي كانوا يعتمدون عليها قبل الحرب

انطلاقا من الحاجة الغذائية المتزايدة للاجئين السوريين في عرسال قامت هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية بكفالة الأسر السورية المقيمة في مجمع عائدون في عرسال، حيث تم تقديم 1,039 سلة غذائية واكثر من 29,000 ربطة خبز على طول مدة المشروع الى الان .

يهدف المشروع إلى تأمين الغذاء للنازحين فور وصولهم للمناطق الأكثر أمنا وذلك بتوزيع 5000 سلة غذائية على 2500 عائلة نازحة جديدة.

تأمين غذاء للنازحين فور وصولهم للمناطق الأكثر أمناً عن طريق توزيع وجبات غذائية شخصية للنازحين في إدلب المدينة وريف سراقب يوميا 10526 وجبة.

يقوم فريقنا بتوزيع 10000 سلة غذائية في المخيمات الحدودية بالتعاون مع Human Appeal و 11100 سلة غذائية يقوم فريقنا بتوزيعها على العائلات في مناطق سراقب – جرجناز – سهل الغاب – ريف معرة النعمان ، والتوزيع شهريا، وذلك بهدف تحسين الوضع الغذائي للعائلات والحد من الأمراض الناتجة عن سوء وتدهور الغذاء.
تم تمديد التوزيع حتى نهاية عام 2015 ، وإضافة مدينة إدلب وريفها بشكل كامل تقريبا لقائمة المستفيدين.

تحسين واقع الامن الغذائي في المناطق المحاصرة والتي تعاني من نقص شديد في الموارد الغذائية الضرورية لكفيتها بناء على دراسة الحاجات الاساسية لهم.

يهدف المشروع إلى تثبيت الفلاحين في أراضيهم والمحافظة على أصناف القمح المحلية ويستفيد منه جميع سكان منطقة ريف حلب خاصة وأن مساحة الأرض المزروعة 287 هكتار بعد إنقطاع الفلاحين عن زراعتها لثلاث سنوات متتالية، بالإضافة إلى الإسهام في تأمين الطحين ومن ثم الخبز من محصول القمح
وهذا المشروع يساعد أيضا في خفض سعر ربطة الخبز.