مع بداية الثورة السورية في عام ٢٠١١ قررنا أن نكون يد العون الداعمة لأهلنا في خضم كل الظروف القاسية التي تعرضوا لها ومساعدتهم للعيش بكرامة وصولاً لحقوقهم الانسانية والمدنية.
وسعياً منا للدعم بأكبر شكل ممكن، أنشأنا ورخصنا هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية في عدة دول.
تأسست هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية على يد مجموعة من رجال الأعمال والأطباء السوريين المغتربين خارج سوريا.
بدأنا بدعم الأيتام والأرامل, ومع بداية اللجوء والهجرة من سوريا أسسنا المنظمة في فيينا وافتتحنا أول مكتب لنا في اللبنان ومن ثم تركيا وأربيل وصولاً إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
- لتكن مكاتبنا سبيل داعم من كل مكان لأهلنا.

تأسست هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية على يد مجموعة من رجال الأعمال والأطباء السوريين المغتربين خارج سوريا.
بدأنا بدعم الأيتام والأرامل, ومع بداية اللجوء والهجرة من سوريا افتتحنا أول مكتب لنا في لبنان ومن ثم تركيا وأربيل وصولاً إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
- لتكن مكاتبنا سبيل داعم من كل مكان لأهلنا.




ما بين البداية في سنة ٢٠١١ وسنة ٢٠١٥ تطور عمل الهيئة ومشاريعها إلى أن تكون مشاريع:
تعليمية
اجتماعية
اقتصادية
مشاريع تقدم حلول تنموية مستدامة لأزمات وظروف بقائها يعيق تطوير اللاجئين والنازحين والمحتاجين في الأماكن المنكوبة.
ما بين البداية في سنة ٢٠١١ وسنة ٢٠١٥ تطور عمل الهيئة ومشاريعها إلى أن تكون مشاريع:
تعليمية
اجتماعية
اقتصادية
مشاريع تقدم حلول مستدامة لأزمات وظروف بقائها يعيق تطوير اللاجئين والنازحين بمناطق اللجوء والشمال السوري.

حصل شمسي باشا على شهادة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية و الفضائية من جامعة بيتسبرغ، وتابع تعليمه ليتخرج من برنامج ماجستير إدارة الأعمال في كلية لندن للأعمال.
كان سامر يعمل في مجلس غرفة التجارة والصناعة في لندن الذي قاد في ذلك الوقت العديد من البعثات التجارية، فضلًا عن انتخابه نائبًا لرئيس الجمعية العربية السورية في المملكة المتحدة، الهيئة الممثلة الرئيسية للمقيمين السوريين في المملكة المتحدة.
حاليًا يشغل سامر منصب نائب رئيس الإغاثة الإنسانية الدولية في مقرها الرئيسي في فيينا، ويسافر على نطاق واسع سواء للعمل أو لأسباب خيرية.
مايان عوف حاصلة على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة فيينا للاقتصاد والأعمال.
مع أكثر من عقد من الخبرة في العمل في القطاع الخاص، شعرت مايان عوف أن مهمتها هي مساعدة الأشخاص الضعفاء المتأثرين بالأزمات في سوريا، وخاصة الأطفال والنساء. إنها تؤمن بأن القضاء على الفقر يبدأ بالتعليم.
بالإضافة إلى عملها الدائم كمتطوعة، تشغل مايان أيضًا دورًا مهمًا كعضو مؤسس في هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية منذ عام 2011 في فيينا. من خلال هذا الدور، كرست مهاراتها وخبراتها في بناء الفريق وقيادته، بالإضافة إلى جمع التبرعات وتنسيق الاتصالات والإدارة العامة للمنظمة.
تجمع هدى الأتاسي بين دور الأم والمهندسة المعمارية والعطاء الإنساني. بدأت العمل التطوعي والخيري في القطاع الإنساني في أوائل العشرينات من عمرها. قبل انطلاق الثورة السورية كانت تعمل على تمكين المرأة والأرامل ومساعدة الأيتام والأطفال المكفوفين وضعاف البصر.
بعد انطلاق الثورة عام 2011، كان تركيزها على مساعدة النازحين داخل سوريا والأرامل اللاتي فقدن أزواجهن والأطفال الأيتام.
بعد أن اضطرت من مغادرة سوريا إلى لبنان، كان عملها الأولي هو المساعدة في إيواء اللاجئين، ومن هنا تم تأسيس هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية IHR.
حصل رائد على ماجستير إدارة الأعمال، وماجستير في إدارة الأعمال من جامعة إلينوي في شيكاغو مع مرتبة الشرف بعد ما حصل على بكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة واشنطن وجامعة ولاية واشنطن مع مرتبة الشرف العليا.
هو ممثل BIA المعتمد في DHS، ووكيل مسجل في مصلحة الضرائب. وهو أيضًا محاسب وخبير ضرائب (رئيس شركته الخاصة R. A & Associates, Inc.)
تطوع في العديد من المنظمات غير الربحية بما في ذلك 6 بعثات طبية إنسانية إلى الأردن ولبنان مع SAMS. عضو من أعضاء مجلس الإدارة في جمعية المهندسين السوريين الأمريكيين SAEA، باميت أمل وIHR-USA.
السيد عامر كان متحدثًا في المؤتمرات الاقتصادية الدولية. في عام 2011، أسس “هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية” في فيينا، معبرًا عن التزامه بالجهود الإنسانية. بالإضافة إلى ذلك، أسس “جمعية لدعم العلاقات الاقتصادية بين الدول الأوروبية والإسلامية”.
تستمر الرؤية القيادية للسيد عامر في دفع موقع ihrelief.com، حيث يستغل خبرته الواسعة واهتمامه الدائم لتحقيق تأثير عالمي إيجابي.
حصل شمسي باشا على شهادة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية و الفضائية من جامعة بيتسبرغ، وتابع تعليمه ليتخرج من برنامج ماجستير إدارة الأعمال في كلية لندن للأعمال.
كان سامر يعمل في مجلس غرفة التجارة والصناعة في لندن الذي قاد في ذلك الوقت العديد من البعثات التجارية، فضلًا عن انتخابه نائبًا لرئيس الجمعية العربية السورية في المملكة المتحدة، الهيئة الممثلة الرئيسية للمقيمين السوريين في المملكة المتحدة.
حاليًا يشغل سامر منصب نائب رئيس الإغاثة الإنسانية الدولية في مقرها الرئيسي في فيينا، ويسافر على نطاق واسع سواء للعمل أو لأسباب خيرية.
مايان عوف حاصلة على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة فيينا للاقتصاد والأعمال.
مع أكثر من عقد من الخبرة في العمل في القطاع الخاص، شعرت مايان عوف أن مهمتها هي مساعدة الأشخاص الضعفاء المتأثرين بالأزمات في سوريا، وخاصة الأطفال والنساء. إنها تؤمن بأن القضاء على الفقر يبدأ بالتعليم.
بالإضافة إلى عملها الدائم كمتطوعة، تشغل مايان أيضًا دورًا مهمًا كعضو مؤسس في هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية منذ عام 2011 في فيينا. من خلال هذا الدور، كرست مهاراتها وخبراتها في بناء الفريق وقيادته، بالإضافة إلى جمع التبرعات وتنسيق الاتصالات والإدارة العامة للمنظمة.
تجمع هدى الأتاسي بين دور الأم والمهندسة المعمارية والعطاء الإنساني. بدأت العمل التطوعي والخيري في القطاع الإنساني في أوائل العشرينات من عمرها. قبل انطلاق الثورة السورية كانت تعمل على تمكين المرأة والأرامل ومساعدة الأيتام والأطفال المكفوفين وضعاف البصر.
بعد انطلاق الثورة عام 2011، كان تركيزها على مساعدة النازحين داخل سوريا والأرامل اللاتي فقدن أزواجهن والأطفال الأيتام.
بعد أن اضطرت من مغادرة سوريا إلى لبنان، كان عملها الأولي هو المساعدة في إيواء اللاجئين، ومن هنا تم تأسيس هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية IHR.
حصل رائد على ماجستير إدارة الأعمال، وماجستير في إدارة الأعمال من جامعة إلينوي في شيكاغو مع مرتبة الشرف بعد ما حصل على بكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة واشنطن وجامعة ولاية واشنطن مع مرتبة الشرف العليا.
هو ممثل BIA المعتمد في DHS، ووكيل مسجل في مصلحة الضرائب. وهو أيضًا محاسب وخبير ضرائب (رئيس شركته الخاصة R. A & Associates, Inc.)
تطوع في العديد من المنظمات غير الربحية بما في ذلك 6 بعثات طبية إنسانية إلى الأردن ولبنان مع SAMS. عضو من أعضاء مجلس الإدارة في جمعية المهندسين السوريين الأمريكيين SAEA، باميت أمل وIHR-USA.
السيد عامر كان متحدثًا في المؤتمرات الاقتصادية الدولية. في عام 2011، أسس “هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية” في فيينا، معبرًا عن التزامه بالجهود الإنسانية.
بالإضافة إلى ذلك، أسس “جمعية لدعم العلاقات الاقتصادية بين الدول الأوروبية والإسلامية”.
تستمر الرؤية القيادية للسيد عامر في دفع هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية، حيث يستغل خبرته الواسعة واهتمامه الدائم لتحقيق تأثير عالمي إيجابي.
نأمن أن الحل الامثل لا يقتصر على تخفيف المعاناة فقط، بل على المساواة في الحقوق والفرص لجميع من سُلبت منهم حقوقهم.
الشفافية
الإتقان
العدالة
روح الفريق
نعمل على تحسين وضع كل من اللاجئين والمجتمعات المضيفة من خلال مجالات التركيز والمشاريع التالية
نسعى لتلبية الاحتياجات السكنية للأفراد والأسر الذين يفتقرون إلى المأوى المستقر والآمن. نهدف إلى توفير خيارات سكن آمنة لأولئك الذين يعانون من التشرد والنزوح، لأن الحصول على سكن آمن ومناسب يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على الأفراد والأسر، مما يمكنهم من الازدهار وإعادة بناء حياتهم والمشاركة بشكل كامل في مجتمعاتهم.
تحاول هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية التقليل من مساوىء غياب التخطيط وانعدام وجود شبكات الصرف الصحي في التجمعات العشوائية المفاجئة و التي تظهر نتيجة الكوارث والحروب ، وذلك من خلال حفر الآبار وانشاء شبكات امدادات صحية من مياه وصرف صحي خصوصا في المخيمات الي ينزح اليها الاجئين من المناطق المنكوبة .
في مناطق الكوارث، يعد الأطفال من بين الفئات الأكثر ضعفا وضرراً. واستجابة لذلك، قمنا بفتح دور الأيتام وقدمنا المساعدة على شكل كفالة مالية وتعليمية شهرياً.
بسبب الاكتظاظ السكاني الناتج عن الحروب أو الكوارث، أصبحت الأوبئة والأمراض المعدية شائعة جدًا. واستجابةً لذلك، قمنا بإنشاء عيادات في المناطق المحاصرة والمجتمعات السكنية لتقديم خدمات الرعاية الصحية بما في ذلك زيارة الأطباء والأدوية والتطعيمات المجانية.
نسعى دائماٍ للعطاء في العيد ورمضان، بما في ذلك الصدقة والزكاة والأضحية، بهدف لعب دور حيوي في التخفيف من حدة الفقر، ودعم القضايا الإنسانية، وتعزيز التماسك الاجتماعي.
نحن نعمل للمساهمة في تحسين المجتمع، وإظهار قيم التعاطف والتضامن والرحمة.
التعليم هو أحد أولوياتنا الرئيسية. لأننا نؤمن بأن التعليم هو أداة الأهم للتغيير، ولذلك قمنا بإنشاء العديد من المدارس لضمان توفير التعليم لكل طفل، وكانت هذه المدارس بمثابة مساحة لأفراد المجتمع الباحثين عن العمل.
خلال الأشهر الباردة من العام، نعمل على تقديم الدعم والمساعدة الأساسيين للمتضررين من الظروف الجوية القاسية، من خلال توفير المأوى ،التدفئة والملابس الدافئة.
نحن نعمل على منع المعاناة وحماية الأرواح وتعزيز الكرامة للجميع.
نسعى لتلبية الاحتياجات السكنية للأفراد والأسر الذين يفتقرون إلى المأوى المستقر والآمن. نهدف إلى توفير خيارات سكن آمنة لأولئك الذين يعانون من التشرد والنزوح، لأن الحصول على سكن آمن ومناسب يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على الأفراد والأسر، مما يمكنهم من الازدهار وإعادة بناء حياتهم والمشاركة بشكل كامل في مجتمعاتهم.
تحاول هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية التقليل من مساوىء غياب التخطيط وانعدام وجود شبكات الصرف الصحي في التجمعات العشوائية المفاجئة و التي تظهر نتيجة الكوارث والحروب ، وذلك من خلال حفر الآبار وانشاء شبكات امدادات صحية من مياه وصرف صحي خصوصا في المخيمات الي ينزح اليها الاجئين من المناطق المنكوبة .
خلال الأشهر الباردة من العام، نعمل على تقديم الدعم والمساعدة الأساسيين للمتضررين من الظروف الجوية القاسية، من خلال توفير المأوى ،التدفئة والملابس الدافئة.
نحن نعمل على منع المعاناة وحماية الأرواح وتعزيز الكرامة للجميع.
بسبب الاكتظاظ السكاني الناتج عن الحروب أو الكوارث، أصبحت الأوبئة والأمراض المعدية شائعة جدًا. واستجابةً لذلك، قمنا بإنشاء عيادات في المناطق المحاصرة والمجتمعات السكنية لتقديم خدمات الرعاية الصحية بما في ذلك زيارة الأطباء والأدوية والتطعيمات المجانية.
نسعى دائماٍ للعطاء في العيد ورمضان، بما في ذلك الصدقة والزكاة والأضحية، بهدف لعب دور حيوي في التخفيف من حدة الفقر، ودعم القضايا الإنسانية، وتعزيز التماسك الاجتماعي.
نحن نعمل للمساهمة في تحسين المجتمع، وإظهار قيم التعاطف والتضامن والرحمة.
التعليم هو أحد أولوياتنا الرئيسية. لأننا نؤمن بأن التعليم هو أداة الأهم للتغيير، ولذلك قمنا بإنشاء العديد من المدارس لضمان توفير التعليم لكل طفل، وكانت هذه المدارس بمثابة مساحة لأفراد المجتمع الباحثين عن العمل.
في مناطق الكوارث، يعد الأطفال من بين الفئات الأكثر ضعفا وضرراً. واستجابة لذلك، قمنا بفتح دور الأيتام وقدمنا المساعدة على شكل كفالة مالية وتعليمية شهرياً.