نسعى لتلبية الاحتياجات السكنية للأفراد والأسر الذين يفتقرون إلى المأوى المستقر والآمن. نهدف إلى توفير خيارات سكن آمنة لأولئك الذين يعانون من التشرد والنزوح، لأن الحصول على سكن آمن ومناسب يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على الأفراد والأسر، مما يمكنهم من الازدهار وإعادة بناء حياتهم والمشاركة بشكل كامل في مجتمعاتهم.
تحاول هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية التقليل من مساوىء غياب التخطيط وانعدام وجود شبكات الصرف الصحي في التجمعات العشوائية المفاجئة و التي تظهر نتيجة الكوارث والحروب ، وذلك من خلال حفر الآبار وانشاء شبكات امدادات صحية من مياه وصرف صحي خصوصا في المخيمات الي ينزح اليها الاجئين من المناطق المنكوبة .
خلال الأشهر الباردة من العام، نعمل على تقديم الدعم والمساعدة الأساسيين للمتضررين من الظروف الجوية القاسية، من خلال توفير المأوى ،التدفئة والملابس الدافئة.
نحن نعمل على منع المعاناة وحماية الأرواح وتعزيز الكرامة للجميع.
بسبب الاكتظاظ السكاني الناتج عن الحروب أو الكوارث، أصبحت الأوبئة والأمراض المعدية شائعة جدًا. واستجابةً لذلك، قمنا بإنشاء عيادات في المناطق المحاصرة والمجتمعات السكنية لتقديم خدمات الرعاية الصحية بما في ذلك زيارة الأطباء والأدوية والتطعيمات المجانية.
نسعى دائماٍ للعطاء في العيد ورمضان، بما في ذلك الصدقة والزكاة والأضحية، بهدف لعب دور حيوي في التخفيف من حدة الفقر، ودعم القضايا الإنسانية، وتعزيز التماسك الاجتماعي.
نحن نعمل للمساهمة في تحسين المجتمع، وإظهار قيم التعاطف والتضامن والرحمة.
التعليم هو أحد أولوياتنا الرئيسية. لأننا نؤمن بأن التعليم هو أداة الأهم للتغيير، ولذلك قمنا بإنشاء العديد من المدارس لضمان توفير التعليم لكل طفل، وكانت هذه المدارس بمثابة مساحة لأفراد المجتمع الباحثين عن العمل.
في مناطق الكوارث، يعد الأطفال من بين الفئات الأكثر ضعفا وضرراً. واستجابة لذلك، قمنا بفتح دور الأيتام وقدمنا المساعدة على شكل كفالة مالية وتعليمية شهرياً.