المشروع هو عبارة عن مركز مجتمعي في قرية الغندورة
يستهدف المركز كافة فئات المجتمع دون اي استثناء خلال أيام الدوام منالأحد الى الخميس من الساعة 9 صباحا حتى الساعة 5 عصرا ضمن مجموعة من الأنشطة:
– مساحة صديقة للطفل
– تدريبات مجتمعية اختصاصية لبناء قدرات المجتمع
– تشكيل لجان مجتمعية وغرها من الأنشطة التي يتم اختيارها بالتنسيق مع افراد المجتمع نفسهم

1- سيتم تنفيذ الاستجابة من قبل 4 فرق متنقلة تغطي دانا وعفرين وإعزاز وجندريس. يتكون كل فريق من عاملين في PSS واثنين من العاملين في إدارة الحالة ، وقائد الفريق في إجمالي 5 أشخاص لكل فريق.
2- توفير أنشطة الحماية الوقائية للنازحين الجدد (PFA ، الأنشطة الترفيهية ، PSS ، جلسات رفع الوعي ، توزيع مواد IEC).
بادئ ذي بدء ، سيتم تدريب أعضاء الفرق المتنقلة على موضوعات الحماية الرئيسية:
• حماية الطفل في حالات الطوارئ
• الإسعافات الأولية النفسية
• التوعية بالمخاطر.
• مبادئ وخطوات إدارة الحالة
• مسار الإحالة.
• المعايير الدنيا لحماية الطفل
• مسار الإحالة.
3- رسم خرائط الخدمة ، مع توعية النازحين بالخدمات المتوفرة في المنطقة ، مع تحديد وإحالة آمنة.
5- توزيع مجموعات صغيرة من PSS

يهدف المشروع إلى الوصول إلى ما مجموعه 300 طالب من بينهم  (110 طالب و 190 طالبة) تتراوح أعمارهم بين (8-18) سنة من خلال التدخلات التالية:

1- 300 طفل (بنين ، بنات) في مركزين تعليميين (دانا) تقديم تعليماً غير رسمي.

2- 300 طفل (بنين ، بنات) في مركزين تعليميين (دانا) تقديم الحقائب المدرسية.

3- 300 طفل (بنين ، بنات) في مركزين تعليميين (دانا) تقديم كتباً مدرسية.

4- سيتم استهداف 100 من الأطفال النازحين حديثًا من خلال جلسات دعم نفسي

1- الحفاظ على التعليم الرسمي وتحسينه لعدد 2250 طفل (1237 طالب و 1،013 طالبة) تتراوح أعمارهم بين (5-17) سنة في 5 مدارس في ناحية دانا. سيتضمن التقويم الأكاديمي توفير جلسات الدعم النفسي والاجتماعي التي يقدمها المتخصصون ، وسيحصل المعلمون على خرائط الخدمة والتدريب على آليات الإحالة إلى أقرب مراكز الحماية من العنف القائم على النوع الاجتماعي.
2- تعزيز الوصول إلى التعليم غير النظامي العادل لـ 1050 طفلاً خارج المدرسة (570 طالب و 480 طالبة) في 7 مراكز تعليمية (5 في دانا) و (2 في جندريس). من خلال هذا المكون العلاجي ، يتم توفير فصول محو الأمية والحساب للأطفال في سن المدرسة لمساعدتهم على إعادة تأسيس التعليم غير الرسمي ويتم دعم المعلمين بحافز (28 مدرسًا متطوعًا 17 رجلًا و 11 امرأة).

3- هي مبادرة تجريبية توفر (72 ؛ 40 طالبة / 32 طالب) من الأطفال الأميين الذين تتراوح أعمارهم بين (12-17) سنة من ذوي الاحتياجات الخاصة ولديهم صعوبات في التنقل للوصول إلى المراكز التعليمية من خلال محو الأمية في المنزل ودورات الحساب من خلال فريقين متنقلين ملحقة بمركز الدانة للعمل في دانا والمواقع القريبة

هيئة الإغاثة الإنسانية الدولية بالشراكة مع كل من “بلدية غازي عنتاب” و “منظمة بسمة و زيتونة ” تطلق  مشروع التربية على السلام ،المطبق بمركز الأنصار في منطقة نارلي تابيه . يستهدف مشروع التربية على السلام الأطفال السوريين بين عمر 6-12 سنة من الذكور والإناث .
حيث ستتم أنشطة المشروع على مدار ثلاثة أشهر بمعدل نشاطين في الأسبوع ، وأن مدة النشاط ساعتين .
أن ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ اﻟﺪﻋﻢ اﻟﻨﻔﺴﻲ ﻋﻦ ﻃﺮﯾﻖ اﻟﻔﻨﻮن اﻟﺘﻌﺒﯿﺮﯾﺔ ﯾﺴﺘﻌﻤﻞ اﻟﺘﻘﻨﯿﺎت اﻟﻔﻨﯿﺔ ﻟﯿﺴﺎﻋﺪ اﻟﻨﺎﺟﯿﯿﻦ ﻣﻦ اﺣﺪاث صادمة كالحرب و غيرها ، على التعافي وحماية أنفسهم من التدهور النفسي.
استعمال التقنيات الفنية في الدعم النفسي الاجتماعي يعتبر من احدى الطرق الفعالة في تخفيف التوتر و القلق الناجم عن الحروب .
تنفيذ محاور منهاج (التربية على السلام ) موزعة على 16 جلسة .
محاور المشروع الأساسية :

1- العلاقة عن الذات :

-التعبير عن الذات  – بناء الثقة بالنفس  – من أكون ؟ – المساحة الشخصية
2- العلاقة مع الآخر :
– التناغم مع الآخر  – قبول الآخر – بناء المجموعة -الفقدان والحداد
3- العلاقة مع الوسط المحيط :
– الفقدان و الحنين  – التأقلم – اللحمة الاجتماعية – الانتاجية في المجتمع – المهارات المعرفية – المهارات العاطفية
– المهارات الحركية – مهارات التواصل الاجتماعي

إن برنامج التربية على السلام يعمل أيضاً مع أهالي الأطفال المضمنين في الجلسات، لتحقيق منفعة أكبر والوصول إلى الرفاه النفسي والتعافي من جميع الأزمات. ويتم العمل مع الأهالي من خلال اقامة جلسة توعية اسبوعية تديرها اخصائية نفسية يتم في الحديث عن التربية الوالدية الايجابية و مناقشة المشاكل النفسية التي يمر بها أطفالهم وأسبابها وكيفية التعافي منها.
كما أن مشروع التربية على السلام يهتم بصورة كبيرة بادارة الحالات التي بحاجة لعناية من قبل مختصين. ويستمر بمراقبة الحالات الى أن تحقق الأهداف المرسومة.

يهدف المشروع إلى مساعدة اللاجئ السوري في المنطقة على اكتساب معلومات حرفية / مهنية مع خبرة عملية تمكنه من الانخراط في سوق العمل وكسب رزقه اليومي.

يقوم المشروع بتطوير كفاءات وقدرات الشباب السوري النازح في منطقة حلبا في مجالات عدة (الخياطة – الكهرباء- الالكترونيات- الميكانيك) على مدى ستة شهور يتم تدريبهم خلالها من قبل مختصين فنيين وإداريين مما يكسبهم مهارة عملية مرفقة بالعلم النظري الضروري لإتمام هذه المهنة

لأن إتمام تعليهم هو احد حقوقهم التي حرموا منها جراء الحرب الدائرة في سوريا منذ 3 سنوات ولأنهم سيبنون سوريا المستقبل قامت للهيئة بتبني مشروع كفالات جامعية يضمن تسديد الأقساط الجامعية المرتفعة في لبنان والتي يعجز الطلاب سوريين الاجئين في لبنان عن دفعها ليكملوا تعليمهم الجامعي.