مع كل سلة غذائية.. نوصل نور الأمل إلى أهلنا في سوريا ولبنان وغزة
من غزة إلى دمشق ..رمضان خير ووصل

تحمّلت العائلات السورية مصاعب جمة لأكثر من 13 عامًا، لكن رمضان هذا يشرق ببصيص من الأمل مع التحرير. ورغم ذلك، لا تزال الحاجة ملحّة، حيث يعيش 90٪ من السكان تحت خط الفقر، يكافحون من أجل تأمين احتياجاتهم الأساسية. وفي غزة، بعد 16 شهرًا من الحرب المدمرة، أصبحت مساعدة العائلات على إعادة بناء حياتها أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى. أما في لبنان، فقد أدى التصعيد الأخير إلى موجة نزوح جديدة وارتفاع حاد في معدلات الفقر، تاركًا العائلات السورية تكافح من أجل تأمين الغذاء والدواء.

في هذا الشهر الفضيل، يمكن لعطائكم أن يكون طوق نجاة لهذه المجتمعات الصامدة. بدعمكم، سنوفر سلال غذائية و وجبات إفطار دافئة للعائلات الأكثر احتياجًا في سوريا وغزة ولبنان، لنمنحهم لحظات من الأمل في رمضان الرحمة والعطاء.

استجابتنا
  • 50  دولار أمريكي توفر لعائلة سورية من 5 أشخاص في لبنان وسوريا سلة غذائية تكفيهم لمدة شهر
  • 100 دولار أمريكي توفر لعائلة من 6 أشخاص في غزة سلة غذائية تكفيهم لمدة شهر

مكونات السلة الغذائية:

أرز، عدس، برغل، فاصوليا، فول مدمس، حمص، زعتر، جبنة، مربى المشمش، معجون الطماطم، معكرونة، شاي، تمر، سكر، ملح، زيت دوار الشمس.

وزن السلة الغذائية: 26,960 كج

من غزة إلى دمشق ..رمضان خير ووصل

تحمّلت العائلات السورية مصاعب جمة لأكثر من 13 عامًا، لكن رمضان هذا يشرق ببصيص من الأمل مع التحرير. ورغم ذلك، لا تزال الحاجة ملحّة، حيث يعيش 90٪ من السكان تحت خط الفقر، يكافحون من أجل تأمين احتياجاتهم الأساسية. وفي غزة، بعد 16 شهرًا من الحرب المدمرة، أصبحت مساعدة العائلات على إعادة بناء حياتها أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى. أما في لبنان، فقد أدى التصعيد الأخير إلى موجة نزوح جديدة وارتفاع حاد في معدلات الفقر، تاركًا العائلات السورية تكافح من أجل تأمين الغذاء والدواء.

في هذا الشهر الفضيل، يمكن لعطائكم أن يكون طوق نجاة لهذه المجتمعات الصامدة. بدعمكم، سنوفر سلال غذائية و وجبات إفطار دافئة للعائلات الأكثر احتياجًا في سوريا وغزة ولبنان، لنمنحهم لحظات من الأمل في رمضان الرحمة والعطاء.

استجابتنا
  • 50  دولار أمريكي توفر لعائلة سورية من 5 أشخاص في لبنان وسوريا سلة غذائية تكفيهم لمدة شهر
  • 100 دولار أمريكي توفر لعائلة من 6 أشخاص في غزة سلة غذائية تكفيهم لمدة شهر

مكونات السلة الغذائية:

أرز، عدس، برغل، فاصوليا، فول مدمس، حمص، زعتر، جبنة، مربى المشمش، معجون الطماطم، معكرونة، شاي، تمر، سكر، ملح، زيت دوار الشمس.

وزن السلة الغذائية: 26,960 كج

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :(أَتَاكُمْ رَمَضَانُ شَهْرٌ مُبَارَكٌ، فَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ، تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَحِيمِ، وَتُغَلُّ فِيهِ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ، لِلَّهِ فِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ مَنْ حُرِمَ خَيْرَهَا فَقَدْ حُرِمَ ) .
- رواه الطبراني عن الرسول ﷺ
بركات العطاء في شهر رمضان
  • مضاعفة الأجر: قال النبي محمد ﷺ: “مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ“. فشهر رمضان المبارك فرصة رائعة لتعظيم أثر أعمالكم الصالحة.
  • تطهير النفس: الصدقة، إلى جانب الصيام والصلاة، تزكي القلوب وتعمق صلتكم بالله تعالى.
  • منارة للأمل: في هذه الأوقات الصعبة، حتى أبسط أعمال الخير يمكن أن تكون شريان حياةسيساهم إحسانكم في توفير الغذاء الضروري للأسر التي تكافح من أجل البقاء في غزة وسوريا.
  • المشاركة في الرحمة: تبرعاتكم تتجاوز الحدود، وهي دليل قوي بأننا جميعًا عائلة كبيرة، ندعم بعضنا البعض خلال هذا الشهر الفضيل.

IMG_1995