الفدية هي التعويض الشرعي الذي يمارسه المسلم في حال لم يستطع صيام شهر رمضان بسبب ظروف لا يمكن تجنبها، مثل الظروف الصحية. الفدية تكون بإطعام مسكينًا واحدًا عن كل يوم فائت. تقدر الفدية بمقدار الطعام الذي يأكله الفرد الواحد ويقدر بكونه 6$ يوميا.
يتم صرف الفدية من خلال إطعام الأفراد الأكثر احتياجا في سوريا وغزة ولبنان.
يجب دفع الفدية لمن أفطر عمدًا بسبب عذر شرعي، بينما الكفارة تجب على من أفطر بدون عذر شرعي.
في حالة الفدية، يُحسب التعويض على أساس إطعام شخص واحد لكل يوم من الصيام، مع الاعتراف بظروف تجعل الصيام غير ممكن في المستقبل.
أما بالنسبة للكفارة فهي صيام شهرين متتابعين او ستين يوما تقريبا، فمن لم يستطع فإطعام 60 شخصًا عن كل يوم من الصيام الذي تم افطاره عمدًا بدون عذر. تعد الكفارة وسيلة للتكفير عن انتهاك حرمة الصيام بشكل متعمد.
الفدية هي التعويض الشرعي الذي يمارسه المسلم في حال لم يستطع صيام شهر رمضان بسبب ظروف لا يمكن تجنبها، مثل الظروف الصحية. الفدية تكون بإطعام مسكينًا واحدًا عن كل يوم فائت. تقدر الفدية بمقدار الطعام الذي يأكله الفرد الواحد ويقدر بكونه 6$ يوميا.
يتم صرف الفدية من خلال إطعام الأفراد الأكثر احتياجا في سوريا وغزة ولبنان.
يجب دفع الفدية لمن أفطر عمدًا بسبب عذر شرعي، بينما الكفارة تجب على من أفطر بدون عذر شرعي.
في حالة الفدية، يُحسب التعويض على أساس إطعام شخص واحد لكل يوم من الصيام، مع الاعتراف بظروف تجعل الصيام غير ممكن في المستقبل.
أما بالنسبة للكفارة فهي صيام شهرين متتابعين او ستين يوما تقريبا، فمن لم يستطع فإطعام 60 شخصًا عن كل يوم من الصيام الذي تم افطاره عمدًا بدون عذر. تعد الكفارة وسيلة للتكفير عن انتهاك حرمة الصيام بشكل متعمد.