وجبات افطار رمضانية
بتبرعاتكم نطعم العائلات خلال شهر رمضان المبارك في وغزة
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :(أَتَاكُمْ رَمَضَانُ شَهْرٌ مُبَارَكٌ، فَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ، تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَحِيمِ، وَتُغَلُّ فِيهِ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ، لِلَّهِ فِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ مَنْ حُرِمَ خَيْرَهَا فَقَدْ حُرِمَ ) .
- رواه أحمد (9213)، والنسائي (2106) وصححه الألباني
بركات العطاء في شهر رمضان
- مضاعفة الأجر: قال النبي محمد ﷺ: “مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ“. فشهر رمضان المبارك فرصة رائعة لتعظيم أثر أعمالكم الصالحة.
- تطهير النفس: الصدقة، إلى جانب الصيام والصلاة، تزكي القلوب وتعمق صلتكم بالله تعالى.
- منارة للأمل: في هذه الأوقات الصعبة، حتى أبسط أعمال الخير يمكن أن تكون شريان حياة. سيساهم إحسانكم في توفير الغذاء الضروري للأسر التي تكافح من أجل البقاء في غزة وسوريا.
-
المشاركة في الرحمة: تبرعاتكم تتجاوز الحدود، وهي دليل قوي بأننا جميعًا عائلة كبيرة، ندعم بعضنا البعض خلال هذا الشهر الفضيل.