وجبات افطار رمضانية

بتبرعاتكم نطعم العائلات خلال شهر رمضان المبارك في وغزة

معاً نستطيع توفير وجبات ساخنة يومياً للعائلات والأيتام في غزة

على مدى الخمسة أشهر الماضية، واجهت العائلات في غزة نقصًا في الطعام في ظل الحرب المستمر عليهم. في هذا الشهر الفضيل، نهدف إلى دعم الأيتام والأرامل والعائلات من خلال توفير إفطارات ساخنة مطهوة ووجبات جاهزة.

نحاول من خلال حملة “رمضان الخير” إحياء روح رمضان رغم كل المعاناة الحالية، من خلال تبرعاتكم، سنقدم سلال غذائية أساسية ووجبات إفطار ساخنة لمناطق مختلفة في غزة، بما في ذلك رفح وخان يونس.

مناطق استجابتنا

في رفح، تمتد جهودنا إلى:

– مخيم الوفاء بالقرب من مستشفى الكويتي

– منطقة الشابورة، ومواصي، والمناطق القريبة من الحدود الفلسطينية المصرية.

– مستشفى الإمارات في منطقة تل السلطان.

 

في خان يونس، تمتد جهودنا إلى:

– قرية مؤسسة الحياة

– مواصي خان يونس الجنوبية والشمالية

– المناطق القريبة من جامعة الأقصى.

 

من خلال التركيز على هذه المناطق، نهدف إلى ضمان تلقي العائلات والأيتام في المناطق الأكثر ضرراً الإفطارات والواجبات الساخنة اليومية التي يحتاجون إليها خلال شهر رمضان الكريم.

 

استجابتنا:

30 دولارًا يوفرون وجبة دافئة يومية (إفطار) لعائلة مكونة من 5 أشخاص في غزة

6 دولارات توفر وجبة إفطار فردية لصائم في غزة

معاً نستطيع توفير وجبات ساخنة يومياً للعائلات والأيتام في غزة

على مدى الخمسة أشهر الماضية، واجهت العائلات في غزة نقصًا في الطعام في ظل الحرب المستمر عليهم. في هذا الشهر الفضيل، نهدف إلى دعم الأيتام والأرامل والعائلات من خلال توفير إفطارات ساخنة مطهوة ووجبات جاهزة.

نحاول من خلال حملة “رمضان الخير” إحياء روح رمضان رغم كل المعاناة الحالية، من خلال تبرعاتكم، سنقدم سلال غذائية أساسية ووجبات إفطار ساخنة لمناطق مختلفة في غزة، بما في ذلك رفح وخان يونس.

مناطق استجابتنا

في رفح، تمتد جهودنا إلى:

– مخيم الوفاء بالقرب من مستشفى الكويتي

– منطقة الشابورة، ومواصي، والمناطق القريبة من الحدود الفلسطينية المصرية.

– مستشفى الإمارات في منطقة تل السلطان.

 

في خان يونس، تمتد جهودنا إلى:

– قرية مؤسسة الحياة

– مواصي خان يونس الجنوبية والشمالية

– المناطق القريبة من جامعة الأقصى.

 

من خلال التركيز على هذه المناطق، نهدف إلى ضمان تلقي العائلات والأيتام في المناطق الأكثر ضرراً الإفطارات والواجبات الساخنة اليومية التي يحتاجون إليها خلال شهر رمضان الكريم.

 

استجابتنا:

30 دولارًا يوفرون وجبة دافئة يومية (إفطار) لعائلة مكونة من 5 أشخاص في غزة

6 دولارات توفر وجبة إفطار فردية لصائم في غزة

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :(أَتَاكُمْ رَمَضَانُ شَهْرٌ مُبَارَكٌ، فَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ، تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَحِيمِ، وَتُغَلُّ فِيهِ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ، لِلَّهِ فِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ مَنْ حُرِمَ خَيْرَهَا فَقَدْ حُرِمَ ) .
- رواه أحمد (9213)، والنسائي (2106) وصححه الألباني
بركات العطاء في شهر رمضان
  • مضاعفة الأجر: قال النبي محمد ﷺ: “مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ“. فشهر رمضان المبارك فرصة رائعة لتعظيم أثر أعمالكم الصالحة.
  • تطهير النفس: الصدقة، إلى جانب الصيام والصلاة، تزكي القلوب وتعمق صلتكم بالله تعالى.
  • منارة للأمل: في هذه الأوقات الصعبة، حتى أبسط أعمال الخير يمكن أن تكون شريان حياةسيساهم إحسانكم في توفير الغذاء الضروري للأسر التي تكافح من أجل البقاء في غزة وسوريا.
  • المشاركة في الرحمة: تبرعاتكم تتجاوز الحدود، وهي دليل قوي بأننا جميعًا عائلة كبيرة، ندعم بعضنا البعض خلال هذا الشهر الفضيل.

IMG_20231128_202524_449